وتقام المباراةُ على ملاعب التدريبِ الخاصّة بمقرّ إقامةِ وفد المنتخبِ الوطنيّ في خيريز.ومن المؤمل أن تكونَ تدريباتُ اليوم المسائيّة هي الأخيرة لأسود الرافدين في مُعسكرِ إسبانيا قبل مغادرةِ الوفد العراقيّ إسبانيا يوم الأربعاء المقبل.من جهةٍ أخرى، قدّم محترفُ ارهوس الدنماركي “كيفن يعقوب” الشُكرَ الجزيل لأعضاءِ الوفد العراقيّ كافة، ولكل مَن وقفَ معه سواء من بعيدٍ أو قريب.وقال يعقوب: “بالنسبةِ لي كان هذا حلماً وتحولَ إلى حقيقةٍ بأن ألعبَ للمُنتخبِ الوطنيّ العراقيّ، وأمثل الشعبَ العراقيّ، وكان أحد أفضل أيام حياتي، وكنتُ أنا وعائلتي نشعرُ بالفخرِ الكبير، لكن لسوءِ الحظ حدثت هذه الإصابةُ، وبعد كل الذي حدثَ تلقيت دعماً هائلاً من كل أبناءِ العراق، وكان شيئاً رائعاً يفوقُ الخيالَ، وأنا سعيدٌ جداً لذلك، وأشعر حقيقةً بهذا الحبِ، وأنا وعائلتي سعداء جداً.. شكراً لكل المشجعين، وسأحاول كل
وتقام المباراةُ على ملاعب التدريبِ الخاصّة بمقرّ إقامةِ وفد المنتخبِ الوطنيّ في خيريز.ومن المؤمل أن تكونَ تدريباتُ اليوم المسائيّة هي الأخيرة لأسود الرافدين في مُعسكرِ إسبانيا قبل مغادرةِ الوفد العراقيّ إسبانيا يوم الأربعاء المقبل.من جهةٍ أخرى، قدّم محترفُ ارهوس الدنماركي “كيفن يعقوب” الشُكرَ الجزيل لأعضاءِ الوفد العراقيّ كافة، ولكل مَن وقفَ معه سواء من بعيدٍ أو قريب.وقال يعقوب: “بالنسبةِ لي كان هذا حلماً وتحولَ إلى حقيقةٍ بأن ألعبَ للمُنتخبِ الوطنيّ العراقيّ، وأمثل الشعبَ العراقيّ، وكان أحد أفضل أيام حياتي، وكنتُ أنا وعائلتي نشعرُ بالفخرِ الكبير، لكن لسوءِ الحظ حدثت هذه الإصابةُ، وبعد كل الذي حدثَ تلقيت دعماً هائلاً من كل أبناءِ العراق، وكان شيئاً رائعاً يفوقُ الخيالَ، وأنا سعيدٌ جداً لذلك، وأشعر حقيقةً بهذا الحبِ، وأنا وعائلتي سعداء جداً.. شكراً لكل المشجعين، وسأحاول كل
التماثُلِ للشفاءِ من الإصابة”.بينما تحدثَ محترفُ فيزيلا البرتغالي “أسامة رشيد” قبل مغادرته مقرّ إقامة وفد المنتخب الوطنيّ بسبب الإصابةِ، قائلا: “مكانٌ جيدٌ لإقامةِ المعسكر، والأجواءُ مثاليةٌ، وأرضيةُ الملاعب ممتازةٌ للتدريب وممارسة كرة القدم، يمكننا هنا التركيز فقط على كرةِ القدم.. لقد حصلنا على حصصٍ تدريبيةٍ جيدةٍ، وأشعر أننا تطورنا كثيرًا،
وأعتقد أننا قدمنا مباراةً جيدةً أمام كولومبيا، وهناك تحسنٌ مقارنةً بالمُباراةِ الأخيرة ضد روسيا”.وأضاف رشيد: “أعتقد أننا نسيرُ في الطريقِ الصحيح، وإن هناك المزيد من البناءِ في الفريق، والجميعُ يعرفُ ما يجب فعله، وأعتقد أن جودةَ التدريب احترافيةٌ وعلى مستوى عالٍ، وأيضاً لدينا مجموعةٌ من المواهب الشابة، بالإضافةِ إلى لاعبي الخبرةِ في الفريق، وهو ما يمنحنا خليطاً جيداً، ويجعلنا نملك كلَ مقومات النجاح في كأس آسيا المقبلة، ومن ثم الدخول في تصفياتِ كأس
العالم
.