كشف الأزهر الشريف، اليوم الاربعاء، عن حسم الجدل حول ديانة الطفل شنودة الذي عثر عليه داخل إحدى الكنائس، وتبنته أسرة مسيحية.
قلت وسائل اعلام مصرية عن المركز العالمي للفتوى قوله: “بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه. وبعد؛ فإن هذه المسألة ذهب فيها العلماء إلى آراء متعددة، والذي يميل إليه الأزهر من بين هذه الآراء هو ما ذهب إليه فريق من السادة الحنفية، وهو أن الطفل اللقيط إذا وجد في كنيسة وكان الواجد غير مسلم فهو على دين من وجده”.