وصف خبراء اقتصاد في تصريحات لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” تأثير قرار وكالة فيتش التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من “إيه إيه إيه” إلى “إيه إيه +” على الاقتصاد الأميركي والأسواق العالمية بالمؤقت، مشيرين إلى أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها تخفيض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم ذلك أن وكالة “ستاندرد آند بورز” خفضت التصنيف الائتماني للولايات المتحدة منذ أكثر من 10 أعوام
اعتبر الخبراء أن ما جاء في تقرير الوكالة حول معضلة الديون الأميركية والعجز القياسي التاريخي للموازنة الأميركية والحوكمة ليس جديداً على أميركا والأسواق عموماً، موضحين أن عجز الولايات المتحدة لو حدث سيكون كارثةً عالمية وليس فقط داخل أميركا.