وأفاد موقع “Science.org” بأن جيمس غارفين، الذي قدم بحثا جديدا حول هذه المسألة في مؤتمر علوم الكواكب والقمر في وودلاندز بتكساس، لديه مخاوف قوية من أن مواقع الاصطدام السابقة امتدت بالفعل عشرات الكيلومترات أبعد مما كان يعتقد.
يتكهن بأن كل حدث من حوادث الاصطدام سيكون أكثر عنفا، وربما أكثر تدميرا بعشر المرات من أكبر
رغم ذلك، قال غارفين: “على الأرض، تصبح الأمور فوضوية خاصة عندما تلقي الكثير من الطاقة عليها”، مما يعني أن مثل هذا الحطام لن يكون مرئيا بشكل واضح بعد مليون سنة من التآكل.
ورغم ذلك، يجب القيام بالمزيد من العمل الميداني قبل القفز إلى استنتاجات حول الصخور الفضائية وما يمكن أن يحدث لكوكب الأرض بسببها، حيث قال غارفين: “لم نثبت أي شيء”.
المصدر: نيويورك بوست