تعرضت روسيا لضغوط في مجلس الأمن الدولي الجمعة من حليفتها الصين، والدول النامية بالإضافة لدول غربية، لتجنب حدوث أزمة غذاء عالمية، والسماح سريعا بمرور شحنات الحبوب الأوكرانية.
تعرضت روسيا لانتقادات من قبل الأمم المتحدة وأعضاء الأمم المتحدة والمجلس بسبب مهاجمة الموانئ الأوكرانية، بعد الانسحاب من اتفاقية الحبوب التي استمرت عاما، وتدمير البنية التحية للموانئ، وهو انتهاك للقانون الإنساني الدولي الذي يحظر مهاجمة البنية التحتية المدنية.
ردا على إعلان روسيا مناطق واسعة في البحر الأسود، مناطق خطيرة على الملاحة البحرية، حذرت الأمم المتحدة من أن حادثا عسكريا في البحر قد يقود إلى “عواقب كارثية”.
وقالت روسيا إنها علقت مبادرة حبوب البحر الأسود، لأن الأمم المتحدة أخفقت في التغلب على عقبات شحن موادها الغذائية وأسمدتها للأسواق العالمية، وهو النصف ال خر من اتفاقية الحبوب الأوكرانية.