أشارت الدراسة الذي أجراها مركز الأبحاث التابع لجامعة هارفارد، وكلية بيرلمان للطب في جامعة بنسلفانيا إلى أن الأفراد الذين يعانون من السمنة المفرطة لديهم ضعف في الاتصالات بين الحصين الظهراني الجانبي (dlHPC) ومنطقة ما تحت المهاد الجانبي (LH)، ما قد يؤثر على قدرتهم على التحكم أو تنظيم الاستجابات العاطفية عند توقع وجبات أو مكافآت مجزية.
وبحسب موقع “ساينس الديلي” الأمريكي، تمكن الباحثون من تقييم المرضى الذين تمت بالفعل مراقبة أدمغتهم كهربائيًّا في وحدة مراقبة الصرع، إذ وجدوا أن الحصين الظهراني الجانبي ومنطقة ما تحت المهاد ينشطان في وقت واحد عندما يتوقع المشاركون تلقي الوجبة المجزية.
وقال الموقع، إن الباحثين وجدو أن ضعف دائرة ما تحت المهاد والحصين لدى الأفراد الذين يعانون من السمنة يتناسب طرديًّا مع مؤشر كتلة الجسم لديهم، إذ كان الاتصال أكثر اضطرابًا لدى المشاركين الذين لديهم مؤشر كتلة الجسم مرتفع.
بحسب موقع “ساينس الديلي” الأمريكي، تمكن الباحثون من تقييم المرضى الذين تمت بالفعل مراقبة أدمغتهم كهربائيًّا في وحدة مراقبة الصرع، إذ وجدوا أن الحصين الظهراني الجانبي ومنطقة ما تحت المهاد ينشطان في وقت واحد عندما يتوقع المشاركون تلقي الوجبة المجزية.
وقال الموقع، إن الباحثين وجدو أن ضعف دائرة ما تحت المهاد والحصين لدى الأفراد الذين يعانون من السمنة يتناسب طرديًّا مع مؤشر كتلة الجسم لديهم، إذ كان الاتصال أكثر اضطرابًا لدى المشاركين الذين لديهم مؤشر كتلة الجسم مرتفع.